رحمة الله عليك يا أسامة

اختلفنا معه - كثيرًا - في أولويات العمل ، وفي مشروعية كثير مِن الأعمال التي يقوم بها مَن ينتسبون إليه في بلاد المسلمين ، وفي بلاد الغرب - مثل : " تبنيه لأحداث 11 سبتمبر " - وغيرها .. ومع ذلك لا أجد نفسي أملك إلا أن أجزم أنه كان يريد نصرة الإسلام وعزة المسلمين ، وأنه كان مبغضًا لأعداء هذا الدين ، ومحبًّا للجهاد في سبيل الله ؛ أصاب أم أخطأ في اجتهاداته هو وأعوانه.

الشيخ ياسر برهامي " حفظه الله "
تعليقاً على مقتل الشيخ أسامة بن لادن " رحمه الله "


ليست هناك تعليقات: