قالت الكاتبة الماركسية المعروفة أمينة النقاش، مديرة تحرير جريدة "الأهالي" ونائب رئيس حزب "التجمع"، بأن الدستور المصري لا يمنع المسيحيين من الترشح لمنصب رئاسة الجمهورية .
وقالت النقاش، لبرنامج "مانشيت" على قناة نجيب ساويرس "أون تي في" الفضائية: أعتب على الأقباط عدم وجود نية لديهم للترشيح لمنصب رئيس الجمهورية، رغم أن الدستور لا يمنع أن يتولى رئاسة الجمهورية مسيحي، فالشرط الوحيد في قبول الترشيح هو السن والجنسية .
وطالبت الحكومة بالموافقة على قانون دور العبادة الموحد لأن كثير من المسيحيين يصلون في بيوتهم بسبب عدم وجود كنائس يصلون فيها، مضيفًة: على الحكومة الاعتراف بأنهم يواجهون مشاكل كثيرة ولا حصر لها، خاصًة فيما يخص تعييناتهم لمناصب قيادية بالدولة وبالجامعات.
وشنت النقاش هجومًا حادًا على الحجاب، قائلًة: كل سيدة حرة ترتدي ما تريد، ولا يجب أن يتدخل أحد في اختيارها والحجاب ليس فريضة ولا معنى له في التقدير التديني للفرد فما يحاسب عليه الإنسان هو الجوهر الداخلي.
وأضافت: كثير من الفقهاء ـ لم تذكر منهم أحدًا ـ قالوا إن الحجاب لم يكن فريضة دينية ولكنه عادة اجتماعية كانت موجودة في عهد الجاهلية، وما يهم هو ليس ما تضعه فوق رأسك ولكن المهم هو ما يوجد بداخلها .
نقلاً عن جريدة المصريون .
وقالت النقاش، لبرنامج "مانشيت" على قناة نجيب ساويرس "أون تي في" الفضائية: أعتب على الأقباط عدم وجود نية لديهم للترشيح لمنصب رئيس الجمهورية، رغم أن الدستور لا يمنع أن يتولى رئاسة الجمهورية مسيحي، فالشرط الوحيد في قبول الترشيح هو السن والجنسية .
وطالبت الحكومة بالموافقة على قانون دور العبادة الموحد لأن كثير من المسيحيين يصلون في بيوتهم بسبب عدم وجود كنائس يصلون فيها، مضيفًة: على الحكومة الاعتراف بأنهم يواجهون مشاكل كثيرة ولا حصر لها، خاصًة فيما يخص تعييناتهم لمناصب قيادية بالدولة وبالجامعات.
وشنت النقاش هجومًا حادًا على الحجاب، قائلًة: كل سيدة حرة ترتدي ما تريد، ولا يجب أن يتدخل أحد في اختيارها والحجاب ليس فريضة ولا معنى له في التقدير التديني للفرد فما يحاسب عليه الإنسان هو الجوهر الداخلي.
وأضافت: كثير من الفقهاء ـ لم تذكر منهم أحدًا ـ قالوا إن الحجاب لم يكن فريضة دينية ولكنه عادة اجتماعية كانت موجودة في عهد الجاهلية، وما يهم هو ليس ما تضعه فوق رأسك ولكن المهم هو ما يوجد بداخلها .
نقلاً عن جريدة المصريون .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق