بعد قرار منع الطالبات المسلمات من ارتداء الحجاب في بعض المدارس الحكومية البلجيكية هذا الشهر وزيادة عدد المدارس التي تسير على هذا الدرب، يسعى أبناء الأقلية المسلمة في البلاد إلى بناء مدارس خاصة بهم لتخطي العراقيل التي تستهدف بناتهم.
وتجري حاليا مناقشات بين ممثلي الأقلية المسلمة في هذا البلد للتفكير جديا في بناء هذه المدارس بعدما وقفوا حائرين أمام هذه المشكلة التي تخيرهم بين التعليم والدين.
ويقول محمد شاكر، رئيس اتحاد الجمعيات المغربية في بلجيكا: "إن خطط بناء مدارس خاصة بالمسلمين قائمة بالفعل ولا ترتبط مباشرة بقضية الحجاب ولكن بواقع التمييز الصارخ الذي يئن تحته الطلاب المسلمون بصفة عامة في المدارس البلجيكية"، بحسب صحيفة هيندلسبلاد البلجيكية في عددها الصادر الجمعة
وأيضاً
مدينة إيطالية تمنع ارتداء البرقع بزعم "عدم كشفه للهوية"
نقلاً عن موقع الإسلام اليوم
وتجري حاليا مناقشات بين ممثلي الأقلية المسلمة في هذا البلد للتفكير جديا في بناء هذه المدارس بعدما وقفوا حائرين أمام هذه المشكلة التي تخيرهم بين التعليم والدين.
ويقول محمد شاكر، رئيس اتحاد الجمعيات المغربية في بلجيكا: "إن خطط بناء مدارس خاصة بالمسلمين قائمة بالفعل ولا ترتبط مباشرة بقضية الحجاب ولكن بواقع التمييز الصارخ الذي يئن تحته الطلاب المسلمون بصفة عامة في المدارس البلجيكية"، بحسب صحيفة هيندلسبلاد البلجيكية في عددها الصادر الجمعة
وأيضاً
مدينة إيطالية تمنع ارتداء البرقع بزعم "عدم كشفه للهوية"
نقلاً عن موقع الإسلام اليوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق