من أبصر الحقَّ واهتدى، فقد نجا، ومن عَمِيَ عنه، فقد ضل سعيه، وخسر، وأعظم منه خسرانًا مَن بان له الحقُّ، فأعرض عنه وأبى.
فيا مَن يرجو لقاء ربِّه، إنْ بصَّرك الله بالحقِّ - وذلك فضل يؤتيه من يشاء - فاحْمَدِ الله، والتزم بما أمرك به، تكن من السُّعداء في الدنيا والآخرة
بحث من أروع ما تقرأ فى هذا الباب (المعازف وأحكامها)
هناك تعليق واحد:
بارك الله في كاتب المقالة وناشرها وقارئها
إرسال تعليق