كشف سبعة من أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي يوم الخميس النقاب عن تشريع جديد لنقل السفارة الأميركية في إسرائيل من تل أبيب إلى القدس، وهي خطوة لقيت مقاومة من رؤساء الولايات المتحدة بمن فيهم الرئيس الحالي باراك أوباما.
وقال السناتور الجمهوري سام براونباك عن ولاية كنساس إنه "كان على أميركا منذ وقت طويل أن تعترف بحق إسرائيل في اختيار القدس عاصمة لها".
ومع أن هذه الخطوة من الناحية الفنية مطلوبة بموجب قانون أصدره الكونغرس عام 1995، فإنها ظلت تحتاج إلى موافقة الرئيس الأميركي، وظل الرؤساء يحتجون بدواع أمنية لتوقيف العمل بهذا القانون.
ويسعى براونباك بتشريعه الجديد إلى وضع قانون يتجاوز به الحاجة إلى موافقة الرئيس، ويشمل توقيف جزء من ميزانية وزارة الخارجية حتى تقوم ببناء السفارة واستخدامها.
ويؤيد هذا التشريع أعضاء جمهوريون من مجلس الشيوخ هم جيم إنهوف وجون كيل وجون كورنين وديفد فيتر وجيم بانينغ، إضافة إلى السناتور المستقل جو ليبرمان
نقلاً عن " موقع قناة الجزيرة "
وقال السناتور الجمهوري سام براونباك عن ولاية كنساس إنه "كان على أميركا منذ وقت طويل أن تعترف بحق إسرائيل في اختيار القدس عاصمة لها".
ومع أن هذه الخطوة من الناحية الفنية مطلوبة بموجب قانون أصدره الكونغرس عام 1995، فإنها ظلت تحتاج إلى موافقة الرئيس الأميركي، وظل الرؤساء يحتجون بدواع أمنية لتوقيف العمل بهذا القانون.
ويسعى براونباك بتشريعه الجديد إلى وضع قانون يتجاوز به الحاجة إلى موافقة الرئيس، ويشمل توقيف جزء من ميزانية وزارة الخارجية حتى تقوم ببناء السفارة واستخدامها.
ويؤيد هذا التشريع أعضاء جمهوريون من مجلس الشيوخ هم جيم إنهوف وجون كيل وجون كورنين وديفد فيتر وجيم بانينغ، إضافة إلى السناتور المستقل جو ليبرمان
نقلاً عن " موقع قناة الجزيرة "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق