كشف الدكتور أحمد الطيبي النائب العربي في "الكنيست" الصهيوني ورئيس "الكتلة الموحدة والعربية للتغيير النقاب عن أن جيش الاحتلال الصهيوني درَّب "وحدة كلاب" على الانقضاض والهجوم على أي شخص يصيح: "الله أكبر".
وقال الطيبي خلال الاستجواب الذي قدَّمه إلى وزير الأمن الداخلي الصهيوني أمس: "كيف تدربون كلابكم على تشخيص العربي؟! وماذا بالضبط يخيفكم من الاصطلاح الديني والإيماني "الله أكبر"؟!".
وأنهى النائب الطيبي استجوابه قائلاً: "ماذا دربتم كلابكم أن تفعل إذا مرَّت من جانب مسجد أو مسلمين يؤدون الصلاة ويرددون: "الله أكبر"؟!".
وكان النائب الطيبي قد فاجأ "الكنيست" الصهيوني بحديثه عن الموضوع، وكشفه أمام عددٍ من النواب قائلاً: "ألم تسمعوا أحد أولياء أمور الجنود الذي حضر مهرجانًا عرضت فيه هذه الكلاب وانقضت على متدربٍ صاح: "الله أكبر" في إذاعة "ريشت بيت" بعد حديث الصحفية "كرملة منشه" عن الموضوع؟! إلى أين وصلتم وإلى أي حضيض هبطتم؟!".
ثم أنهى الطيبي خطابه: "أتخافون من كلمة "الله اكبر" وتحرِّضون ضدها؟! أقول لكم جميعًا: الله أكبر عليكم"، وتساءل غاضبًا: "هل يوجد بينكم كلاب ستنقض عليَّ؟!"
نقلاً عن " المركز الفلسطيني للإعلام "
وقال الطيبي خلال الاستجواب الذي قدَّمه إلى وزير الأمن الداخلي الصهيوني أمس: "كيف تدربون كلابكم على تشخيص العربي؟! وماذا بالضبط يخيفكم من الاصطلاح الديني والإيماني "الله أكبر"؟!".
وأنهى النائب الطيبي استجوابه قائلاً: "ماذا دربتم كلابكم أن تفعل إذا مرَّت من جانب مسجد أو مسلمين يؤدون الصلاة ويرددون: "الله أكبر"؟!".
وكان النائب الطيبي قد فاجأ "الكنيست" الصهيوني بحديثه عن الموضوع، وكشفه أمام عددٍ من النواب قائلاً: "ألم تسمعوا أحد أولياء أمور الجنود الذي حضر مهرجانًا عرضت فيه هذه الكلاب وانقضت على متدربٍ صاح: "الله أكبر" في إذاعة "ريشت بيت" بعد حديث الصحفية "كرملة منشه" عن الموضوع؟! إلى أين وصلتم وإلى أي حضيض هبطتم؟!".
ثم أنهى الطيبي خطابه: "أتخافون من كلمة "الله اكبر" وتحرِّضون ضدها؟! أقول لكم جميعًا: الله أكبر عليكم"، وتساءل غاضبًا: "هل يوجد بينكم كلاب ستنقض عليَّ؟!"
نقلاً عن " المركز الفلسطيني للإعلام "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق