ليس للأجفان أن تطرقها...سِنة والجرح لم يلتئم

ليت شعري كيف ترضى أمتي... باحتمال العار بين الأمم

سكنت في هوة الوادي وقد...كان مأواها برأس العلم

ليست هناك تعليقات: