الصفحة الرئيسية
ليس للأجفان أن تطرقها...سِنة والجرح لم يلتئم
ليت شعري كيف ترضى أمتي... باحتمال العار بين الأمم
سكنت في هوة الوادي وقد...كان مأواها برأس العلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق