ஜ قصائد ஜ أننسى ؟ أننسى .. ؟

إذا كانت جراحُ الناس تغفو ... فإنَّ جراحَنا أبداً تفور

وإن كانت همومهمُ رَماداً ... فإن همومَنا الصغرى سَعير

أننسى مسجداً ونداءَ فجرٍ ... ومحراباً وهل تُنسى الجذورُ ؟

فَنبتُ القدس ليس له نظيرٌ ... وحاشا أن يكون له نظير

بماء الذكر يُسقى كل يوم ... وفي أحضانه تنمو البذور


الشاعر / محمود مفلح


ليست هناك تعليقات: