في السعودية، انضم آلاف الأشخاص إلى مجموعة تحمل اسم "حملة مطالبة بمحاكمة الكاتب الذي استهزأ بحديث نبوي ووصف الرسول بـ"المتوحش."
وتتعلق قضية المجموعة بظهور الكاتب السعودي يحيى الأمير، على برنامج تلفزيوني قيل أنه علق فيه على حديث نبوي، جاء نصه: "ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء"، وقال إن الأحاديث التي جاء جانب في خطابها "متوحش"، مشكوك في صحتها وسياقها.
وعرّفت الصفحة عن نفسها بالقول: "يحيى الأمير.. كاتب ليبرالي متهجم متهكم.. يحب تصفية الحسابات حتى لو وصل الأمر لسب النبي، كما حصل منه عبر برنامج "مساواة" الذي يعرض على قناة الحرة، وتقدمه المذيعة السعودية نادين البدير، صاحبة مقال "أنا وأزواجي الأربعة". ونطالب جميعا المحكمة الجزائية بجدة بنظر القضية ومعاقبة الكاتب بعقوبة شرعية، لتشكيكه بأحد الأحاديث النبوية الصحيحة، ووصفها ووصف الرسول الكريم بالمتوحش."
وقالت المشتركة منال حلبي: لا إله إلا الله محمد رسول الله، قائد هذه الأمة، ومن لا يعجبه هذا الدين، ويطعن به فليرحل من تحت سماء الله بعيدا."
أما فتحي حرب، فوصل إلى حد المطالبة بمعاقبة الأمير بالقتل قائلاً: "للأسف تغيرت أمور دولتنا ولا نعلم ما السبب، تبا للتطور الذي يقولون إذا وصلت بنا الحال أن نسب أو نشكك في ديننا، لكن سيرى من هو على شاكلته (الأمير) ألا مكان لهم في دولتنا لو أضطررنا لاستخدام القوه = القتل.. نعم فهذا ليس اعتداء عادي فمثله جزاؤه الموت."
نقلاً عن " مباشر الكويتية "
وتتعلق قضية المجموعة بظهور الكاتب السعودي يحيى الأمير، على برنامج تلفزيوني قيل أنه علق فيه على حديث نبوي، جاء نصه: "ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء"، وقال إن الأحاديث التي جاء جانب في خطابها "متوحش"، مشكوك في صحتها وسياقها.
وعرّفت الصفحة عن نفسها بالقول: "يحيى الأمير.. كاتب ليبرالي متهجم متهكم.. يحب تصفية الحسابات حتى لو وصل الأمر لسب النبي، كما حصل منه عبر برنامج "مساواة" الذي يعرض على قناة الحرة، وتقدمه المذيعة السعودية نادين البدير، صاحبة مقال "أنا وأزواجي الأربعة". ونطالب جميعا المحكمة الجزائية بجدة بنظر القضية ومعاقبة الكاتب بعقوبة شرعية، لتشكيكه بأحد الأحاديث النبوية الصحيحة، ووصفها ووصف الرسول الكريم بالمتوحش."
وقالت المشتركة منال حلبي: لا إله إلا الله محمد رسول الله، قائد هذه الأمة، ومن لا يعجبه هذا الدين، ويطعن به فليرحل من تحت سماء الله بعيدا."
أما فتحي حرب، فوصل إلى حد المطالبة بمعاقبة الأمير بالقتل قائلاً: "للأسف تغيرت أمور دولتنا ولا نعلم ما السبب، تبا للتطور الذي يقولون إذا وصلت بنا الحال أن نسب أو نشكك في ديننا، لكن سيرى من هو على شاكلته (الأمير) ألا مكان لهم في دولتنا لو أضطررنا لاستخدام القوه = القتل.. نعم فهذا ليس اعتداء عادي فمثله جزاؤه الموت."
نقلاً عن " مباشر الكويتية "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق