وهل بقي لمعسكر (الخنوع) الذي يسمي نفسه بمعسكر لاعتدال وأولهم مصر، من مبرر لإعتداله هذا، ألم يستفيقوا من (اعتدالهم) بعد كل ما فعله الصهاينة بالفلسطينيين و العرب وآخرها حرب غزة ومهاجتمهم اطفالها بالفسفور..و لا نقول حرب لبنان حتى لا نتهم بالتشيع... ألم يستفيقو من جريمة اغتيال المبحوح، وإذا كانت لا تهمهم حياة المبحوح لانه من حماس المغضوب عليها من قبلهم فعلى الاقل و الاجدر أن يهمم الاعتداء على أمن و النظام العام لدولة عربية هي في صف إعتدالهم.....و الله مسخرة و عيب عليكم يا خانعين ...
هناك تعليق واحد:
وهل بقي لمعسكر (الخنوع) الذي يسمي نفسه بمعسكر لاعتدال وأولهم مصر، من مبرر لإعتداله هذا، ألم يستفيقوا من (اعتدالهم) بعد كل ما فعله الصهاينة بالفلسطينيين و العرب وآخرها حرب غزة ومهاجتمهم اطفالها بالفسفور..و لا نقول حرب لبنان حتى لا نتهم بالتشيع... ألم يستفيقو من جريمة اغتيال المبحوح، وإذا كانت لا تهمهم حياة المبحوح لانه من حماس المغضوب عليها من قبلهم فعلى الاقل و الاجدر أن يهمم الاعتداء على أمن و النظام العام لدولة عربية هي في صف إعتدالهم.....و الله مسخرة و عيب عليكم يا خانعين ...
إرسال تعليق