كشفت دراسة حديثة صادرة عن المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية عن حدوث "طفرة" في جرائم الاغتصاب في مصر، نظراً لانتشار البطالة والمواقع الإباحية على الانترنت.
وأكدت الدراسة إلى أن ما يتم رصده إحصائيا بصورة رسمية لا يمثل سوي نسبة 5 % من الحوادث، وأن الحالات الأخرى لا يتم التوصل إليها إما لعدم الإبلاغ أو أن الجريمة وقعت من احد أقارب المجني عليها أو أن المجني عليها طفلة فيتم التكتم عليها خوفا الوصمة والعار الذي قد يلحق بكافة أفراد الأسرة।
وأضافت الدراسة أن المنيا وقنا من أكثر مدن محافظات الصعيد التي شهدت حوادث اغتصاب وزنى محارم، والدوافع من وجهة نظر نسبة لا بأس بها من المتحرشين، جرأة الفتاة ومزاحمتها الرجل في كل ميدان وأن ذلك كاف لكي تجتمع الذئاب على الفريسة ولم يقدموا تفسيرا واضحا لحوادث التحرش الجنسي الجماعي بكل النساء في الطرقات التي لا تفرق بين امرأة غير محجبة ومحجبة، بل ولا منقبة، ولا فرق بين من تسير مع زوجها أو أبيها أو أخيها.
نقلاً عن مصراوى
وأكدت الدراسة إلى أن ما يتم رصده إحصائيا بصورة رسمية لا يمثل سوي نسبة 5 % من الحوادث، وأن الحالات الأخرى لا يتم التوصل إليها إما لعدم الإبلاغ أو أن الجريمة وقعت من احد أقارب المجني عليها أو أن المجني عليها طفلة فيتم التكتم عليها خوفا الوصمة والعار الذي قد يلحق بكافة أفراد الأسرة।
وأضافت الدراسة أن المنيا وقنا من أكثر مدن محافظات الصعيد التي شهدت حوادث اغتصاب وزنى محارم، والدوافع من وجهة نظر نسبة لا بأس بها من المتحرشين، جرأة الفتاة ومزاحمتها الرجل في كل ميدان وأن ذلك كاف لكي تجتمع الذئاب على الفريسة ولم يقدموا تفسيرا واضحا لحوادث التحرش الجنسي الجماعي بكل النساء في الطرقات التي لا تفرق بين امرأة غير محجبة ومحجبة، بل ولا منقبة، ولا فرق بين من تسير مع زوجها أو أبيها أو أخيها.
نقلاً عن مصراوى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق