كشفت صحيفة مصرية أن أزمة المياه بين القاهرة ودول منابع النيل دخلت منحنى تصاعديًا بعد تهديد أحد أعضاء الوفد الأوغندي خلال اجتماع العاصمة الإثيوبية أديس أبابا مؤخرًا باتخاذ إجراءات شديدة ضد الحكومة المصرية.
فتحت عنوان "عضو في الوفد الأوغندي أعلن في اجتماع أديس أبابا: سنؤدب الحكومة المصرية" قالت صحيفة "الدستور" المستقلة في عددها الصادر اليوم الجمعة :"تعقدت أزمة المياه بين مصر ودول منابع النيل، حيث رفضت الدول الخمس التي وقعت على الاتفاقية الإطارية لدول حوض النيل في مدينة عنتيبي الأوغندية في مايو الماضي التراجع عن توقيعها المنفرد الذي تم بدون مصر والسودان".
وبحسب مصدر مطلع بمبادرة دول حوض النيل شارك في اجتماع وزراء المياه بدول حوض النيل والذي بدأ أعماله السبت الماضي وانتهي الأحد".
وتابعت: "إن الاجتماع بدأ في ظل غضب من دول منابع النيل تجاه مصر والسودان، مضيفاً أن هذا الغضب بدأ منذ الاجتماعات التحضيرية للاجتماع الوزاري وخلال تعارف اللجان الفنية، حتى أن الوفد الإثيوبي اتهم مصر في إحدى الاجتماعات المغلقة للجان الفنية بأنها دولة استعمارية وتحصل على نصيب الأسد من مياه النيل وتترك الدول الأخرى تعيش في جفاف وبؤس".
نقلاً عن الإسلام اليوم
فتحت عنوان "عضو في الوفد الأوغندي أعلن في اجتماع أديس أبابا: سنؤدب الحكومة المصرية" قالت صحيفة "الدستور" المستقلة في عددها الصادر اليوم الجمعة :"تعقدت أزمة المياه بين مصر ودول منابع النيل، حيث رفضت الدول الخمس التي وقعت على الاتفاقية الإطارية لدول حوض النيل في مدينة عنتيبي الأوغندية في مايو الماضي التراجع عن توقيعها المنفرد الذي تم بدون مصر والسودان".
وبحسب مصدر مطلع بمبادرة دول حوض النيل شارك في اجتماع وزراء المياه بدول حوض النيل والذي بدأ أعماله السبت الماضي وانتهي الأحد".
وتابعت: "إن الاجتماع بدأ في ظل غضب من دول منابع النيل تجاه مصر والسودان، مضيفاً أن هذا الغضب بدأ منذ الاجتماعات التحضيرية للاجتماع الوزاري وخلال تعارف اللجان الفنية، حتى أن الوفد الإثيوبي اتهم مصر في إحدى الاجتماعات المغلقة للجان الفنية بأنها دولة استعمارية وتحصل على نصيب الأسد من مياه النيل وتترك الدول الأخرى تعيش في جفاف وبؤس".
نقلاً عن الإسلام اليوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق