
أأُسْلمُ والإسلامُ يحمي نساءَهُ ... فأُتركُ تحتَ الديرِ ألْقى الدواهيا؟!
يعذّبني قَسُّ ، وقَسُّ يُذيقـُني ... من السَّوطِ ضربا مُوجعاً متواليا
وأُجعلُ في قبوٍ كأنَّ جدارَه ... يدير عيوناً تحملُ الموتَ ناعيا
يريدان منّي أنْ أعودَ لكفرِهِم ... وأتْركَ دينَ الحقِّ نوراً وصافيا
فقلتُ وقد ألقوْا على الظهرِ سوطَهم ... تبِعْتُ على الإسلام أحمدَ هادياشهدتُ ولنْ أنفي شهادةَ مسْلمٍ ... لربِّيَ بالتوحيـدِ فرداً وعاليا
وليسَ له إِبـْنٌ ، وإنَّ مسيحَنـا ... رسولٌ وعبـدُالله ، ليسَ إلاهِيـِا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق