إن عائشةَ حبيبةُ الحبيب وأليفةُ القريب
وزوجةُ السيدِ الأمجد مُحمــدٍ الخطيب
المبرأةِ من العيوب المعراةِ من ارتياب القلوب
لقد اختارها العظيم العلي لحبِيبِهِ النبي
فهي قد تربت في عزٍ أبي وبقلبٍ زكي
ولا يُضيرها طعن هذا الجهول الغبي
ولا يطعن في ريحِ المسكِ الزكي
إلا مرتد بهيم
والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم
وزوجةُ السيدِ الأمجد مُحمــدٍ الخطيب
المبرأةِ من العيوب المعراةِ من ارتياب القلوب
لقد اختارها العظيم العلي لحبِيبِهِ النبي
فهي قد تربت في عزٍ أبي وبقلبٍ زكي
ولا يُضيرها طعن هذا الجهول الغبي
ولا يطعن في ريحِ المسكِ الزكي
إلا مرتد بهيم
والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق