الشيخ المحدث العلامة أحمد محمد شاكر رحمه الله ..
يقول : ((.... و إذ ذاك (أي إن لم يستجيبوا لدعوة الشيخ لتحكيم الشريعة) سيكون السبيل إلى ما نبغي من نصر الشريعة السبيل الدستوري السلمي: أن نبث في الأمة دعوتنا و نجاهد فيها ونجاهر بها ثم نصاولكم عليها في الانتخاب . و نحتكم فيها إلى الأمة و لئن فشلنا مرة فسنفوز مراراً بل سنجعل من إخفاقنا إن أخفقنا في أول أمرنا مقدمة لنجاحنا بما يحفز من الهمم و يوقظ من العزم ... فإذا وثقت الأمة بنا،ورضيت عن دعوتنا،واختارت أن تحكم بشريعتها طاعة لربها ،وأرسلت منا نوابها إلى البرلمان = فسيكون سبيلنا وإياكم أن نرضى وأن ترضوا بما يقضي به الدستور ،فتلقوا إلينا مقاليد الحكم،كما تفعل الأحزاب،إذا فاز أحدها بالانتخاب،ثم نفي لقومنا-إن شاء الله-بما وعدنا ،من جعل القوانين كلها مستمدة من الكتاب والسنة)).
[ الكتاب و السنة يجب أن يكونا مصدر القوانين في مصر: لأحمد شاكر ص 40 – 41 ]
يقول : ((.... و إذ ذاك (أي إن لم يستجيبوا لدعوة الشيخ لتحكيم الشريعة) سيكون السبيل إلى ما نبغي من نصر الشريعة السبيل الدستوري السلمي: أن نبث في الأمة دعوتنا و نجاهد فيها ونجاهر بها ثم نصاولكم عليها في الانتخاب . و نحتكم فيها إلى الأمة و لئن فشلنا مرة فسنفوز مراراً بل سنجعل من إخفاقنا إن أخفقنا في أول أمرنا مقدمة لنجاحنا بما يحفز من الهمم و يوقظ من العزم ... فإذا وثقت الأمة بنا،ورضيت عن دعوتنا،واختارت أن تحكم بشريعتها طاعة لربها ،وأرسلت منا نوابها إلى البرلمان = فسيكون سبيلنا وإياكم أن نرضى وأن ترضوا بما يقضي به الدستور ،فتلقوا إلينا مقاليد الحكم،كما تفعل الأحزاب،إذا فاز أحدها بالانتخاب،ثم نفي لقومنا-إن شاء الله-بما وعدنا ،من جعل القوانين كلها مستمدة من الكتاب والسنة)).
[ الكتاب و السنة يجب أن يكونا مصدر القوانين في مصر: لأحمد شاكر ص 40 – 41 ]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق